"سعود الراجحي" نائباً لرئيس مجلس إدارة "تكافل الراجحي"

FX News Today

2018-11-26 06:40AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة الراجحي للتأمين التعاوني "تكافل الراجحي" عن استلام خطاب مؤسسة النقد بعدم الممانعة على تعيين سعود بن عبدالله الراجحي عضو مجلس إدارة (غير تنفيذي) نائباً لرئيس مجلس الإدارة. 

وأفادت الشركة، في بيان لموقع سوق "تداول" المالي، اليوم الإثنين، بأن القرار يعتبر نافذاً وذلك اعتباراً من تاريخ استلام خطاب عدم الممانعة من مؤسسة النقد العربي السعودي وحتى نهاية الدورة الحالية للمجلس.

وكشفت البيانات المالية الأولية للشركة، تحقيقها صافي ربح خلال الربع الثالث من العام الجاري بلغ 77.5 مليون ريال، مقابل صافي ربح بلغ 58.8 مليون ريال بالربع المماثل من العام الماضي، بنسبة ارتفاع بلغت 31.9%.

كذلك حققت الشركة ارتفاعاً في أرباح التسعة أشهر الأولى من 2018 بلغ 28.2% إلى 171.7 مليون ريال، مقابل صافي ربح بلغ 133.9 مليون ريال بالفترة المقابلة من العام الماضي.

ارتداد العملة الموحدة لليورو من الأدنى لها في أسبوعين أمام الدولار الأمريكي في أولي جلسات الأسبوع

Fx News Today

2018-11-26 06:40AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

تذبذبت العملة الموحدة لمنطقة الاتحاد الأوروبي اليورو في نطاق ضيق مائل نحو الارتفاع خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها من الأدنى لها منذ 18 من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري أمام الدولار الأمريكي على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل أكبر اقتصاديات منطقة اليورو ألمانيا وشهادة محافظ البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي أمام لجنة الشؤون الاقتصادية والنقدية بالبرلمان الأوروبي في بروكسل ووسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي في مطلع هذا الأسبوع.

 

في تمام الساعة 05:33 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي بنسبة 0.11% إلى مستويات 1.1349 مقارنة بالافتتاحية عند 1.1337 بعد أن حقق الزوج أعلى مستوى له خلال تداولات الجلسة عند 1.1350، بينما حقق الأدنى له في قرابة أسبوعين عند 1.1327.

 

هذا وتترقب الأسواق حالياً عن الاقتصاد الألماني عن قراءة مؤشر IFO لمناخ الأعمال والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى ما قيمته 102.3 مقابل 102.8 في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، كما قد تظهر قراءة المؤشر ذاته للتوقعات تقلص الاتساع إلى ما قيمته 99.3 مقابل 99.8 في الشهر الماضي، وقد توضح قراءة المؤشر ذاته للتقييمات الحالية تقلص الاتساع إلى ما قيمته 105.6 مقابل 105.9.

"تداول" تُعيد التداول على أسهم "الخضري" اعتباراً من اليوم الإثنين

Fx News Today

2018-11-26 06:35AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

أعلنت شركة السوق المالية السعودية "تداول" رفع تعليق تداول سهم شركة أبناء عبدالله عبدالمحسن الخضري ابتداءً من جلسة اليوم الإثنين الموافق 26 نوفمبر الجاري، وذلك بعد الإعلان عن قوائمها المالية.

وتجدر الإشارة إلى إعلان تداول، في أغسطس الماضي، عن تعليق التداول على سهم الشركة في السوق ابتداءً من 12 أغسطس الماضي، وذلك لعدم التزامها بنشر قوائمها المالية الأولية خلال المدة النظامية المحددة.

وكشفت النتائج المالية للشركة عن تحقيقها صافي خسائر بلغ 26 مليون ريال بالربع الثالث من العام الجاري، مقابل صافي خسارة بلغ 7.6 مليون ريال في الربع المقابل من العام 2017.

وعلى صعيد آخر، تراجعت خسائر الشركة إلى 24.1 مليون ريال خلال التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2018، مقابل صافي خسارة بلغ 37.2 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام 2017.

وكانت الشركة قد حققت صافي أرباح بلغ 1.9 مليون ريال خلال الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2018، مقابل صافي خسارة بلغ 29.6 مليون ريال في الفترة المقابلة من العام 2017.

ارتفاع أسعار خام نيمكس وخام برنت بأكثر من 1% ضمن عمليات تصحيحية مع ارتداد مؤشر الدولار من الأعلى له في أسبوعين

Fx News Today

2018-11-26 06:29AM UTC

المنقح: محمد غيث
الكاتب: يوسف عمر
تدقيق: خالد سلطان

ارتفعت العقود الآجلة لأسعار النفط الخام خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتداد خام نيمكس من الأدنى له منذ العاشر من تشرين الأول/أكتوبر من عام 2017 وارتداد خام برنت للجلسة الثانية من الأدنى له منذ 26 من الشهر ذاته وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي موضحاً ارتداده من الأعلى له منذ 16 من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط  شح البيانات الاقتصادية اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط عالمياً.

 

وفي تمام الساعة 05:16 صباحاً بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام "نيمكس" تسليم 15 كانون الثاني/يناير المقبل 1.29% لتتداول حالياً عند مستويات 51.07$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 50.42$ للبرميل، كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسلم 15 كانون الثاني/يناير القادم 1.92% لتتداول عند 59.93$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 58.80$ للبرميل، وسط انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى مستويات 96.90 مقارنة بالافتتاحية عند 96.93.

 

هذا وقد تابعنا يوم الخميس الماضي تصريحات وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي المهندس خالد الفالح والتي أعرب من خلالها أن المملكة العربية السعودية ثالث أكبر منتج للنفط عالمياً وأكبر منتج ومصدر للنفط لدى منظمة أوبك، لم تخفض إنتاجها من النفط خلال تشرين الثاني/نوفمبر، موضحاً أن مستويات الإنتاج السعودي خلال هذا الشهر تفوق مستويات تشرين الأول/أكتوبر الماضي، متجاوزه حاجز 10.7 مليون برميل يومياً.

 

ونوه الفالح الأسبوع الماضي أن الطلب الخارجي على النفط السعودي سينخفض بحلول كانون الثاني/يناير المقبل وأن بلاده سوف تستجيب لهذا الانخفاض، ويذكر أنه صرح في وقت سابق من هذا الشهر أن منظمة أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارجها متفقون على الحاجة لخفض الإنتاج بواقع واحد مليون برميل يومياً خلال العام المقبل مقارنة بمستويات إنتاج الشهر الماضي للحفاظ على توازن الأسواق.

 

كما صرح الفالح آنذاك أن المملكة العربية السعودية تعتزم خفض إمداداتها النفطية خلال كانون الأول/ديسمبر القادم بالتزامن مع إجراء بعض أعمال الصيانة اللازمة لمحطات الإنتاج هناك، وأن شركة أرامكو السعودية ستراجع مخصصات عملائها بواقع 500 ألف برميل يومياً في الشهر القادم مقارنة بمستويات الشهر الجاري بسبب انخفاض الطلب الموسمي على النفط الخام.

 

وفي سياق أخر، فقد تابعنا يوم الأربعاء الماضي أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من خلال تغريه له عبر حاسبه الرسمي على تويتر "أسعار النفط تنخفض. رائع! وكأنها تخفيض ضريبي كبير لأمريكا والعالم. استمتعوا بذلك! 54$, كانت 82$. شكراً للسعودية, ولكن لنقم بتخفيض السعر أكثر!"، وجاء تلك التغريده في أعقاب تراجع أسعار النفط يوم الثلاثاء الماضي بقرابة السبعة بالمائة موضحة أسوء أداء يومي لها في أكثر من ثلاثة أعوام.

 

بخلاف ذلك، فقد تطرقت بعض التقرير في مطلع الأسبوع الماضي لكون كوريا الجنوبية تعتزم استئناف وارداتها من النفط الإيراني مع مطلع العام المقبل، وذلك في أعقاب حصولها هي وسبعة دول أخرى مستوردة للنفط الإيراني على استثناء من عودة تطبيق العقوبات الاقتصادية الأمريكية على إيران في وقت سابق من الشهر الجاري، ويذكر أن من بين تلك الدول الصين أكبر مستورد للطاقة عالمياً والهند، اليابان، تركيا، إيطاليا، اليونان وتايوان.

 

ويذكر أن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك أعرب أيضا في مطلع الأسبوع الماضي عن أهمية اتخاذ منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارج المنظمة قرار متوازناً حيال مستويات الإنتاج، موضحاً أنه لم يتم اتخاذ قرار بعد حيال مستويات الإنتاج في العام المقبل أي بعد انتهاء اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 1.8 مليون برميل يومياً حتى نهاية العام الجاري 2018.

 

وأفاد نوفاك أن روسيا ثاني أكبر منتج للنفط عالمياً وأكبر مشارك مع منظمة أوبك في اتفاق خفض الإنتاج العالمي للنفط بواقع 0.6 مليون برميل يومياً، تعتزم توقيع اتفاق مع أوبك حيال مستويات الإنتاج، إلا أن ذلك الأمر سيتم مناقشته خلال اجتماع منظمة أوبك المقبل مع حلفائها في 20 من كانون الأول/ديسمبر المقبل، الأمر الذي جاء ذلك مخالفاً للتقرير التي تطرقت مؤخراً لعزم أوبك وحلفائها خفض الإنتاج بواقع 1.4 مليون برميل يومياً.

 

وفي سياق أخر، نوه أيضا رئيس وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول في مطلع الأسبوع الماضي لكون قيام المنتجين الرئيسين بخفض إنتاج النفط قد يكون له أثار سلبية على الأسواق، داعياً بذلك المنتجين بأن يتحلوا بالقرارات السليمة في هذه الأيام الصعبة، ومضيفاً أن إعفاءات الولايات المتحدة لصادرات إيران النفطية التي فاقت توقعات الأسواق وارتفاع النفطي الصخري الأمريكي أدى لانخفاض الأسعار.

 

هذا وقد أفادت بيانات وزارة الطاقة الروسية في وقت سابق من الشهر الجاري ارتفاع الإنتاج الروسي من النفط للأعلى له في ثلاثة عقود من الزمان خلال الشهر الماضي إلى مستويات 11.41 مليون برميل يومياً، وجاء ذلك قبل أن نشهد أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء الماضي استقرار الإنتاج الأمريكي من النفط عند الأعلى له على الإطلاق 11.7 مليون برميل يومياً.

 

ونود الإشارة، لكون ارتداد أسعار النفط من الأدنى لها في أكثر من 13 شهراً يأتي ضمن عمليات تصحيحية محدودة في أعقاب تراجعها الأسبوع الماضي للأسبوع السابع على التوالي موضحة أطول مسيرات خسائر أسبوعية منذ الربع الثالث من عام 2016 في ظلال تشكك الأسواق في قدرة أوبك على احتواء والحد من فائض العروض النفطي.

 

وبالتزامن مع تنامي القلق حيال مستويات الطلب عقب تباطؤ وتيرة نمو كبرى الاقتصاديات العالمية مؤخراً وارتفاع مستويات الإنتاج العالمي للنفط لمستويات قياسية، ويعد أيضا قيام أمريكا بتقديم إعفاءات من عقوباتها الاقتصادية المفروضة على إيران لأكبر مستوردي النفط الإيراني بالإضافة لقوة الدولار مؤخراً من ضمن العمل التي تثقل على أداء الأسعار.